‏إظهار الرسائل ذات التسميات عني. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات عني. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 23 أكتوبر 2011

أنا مسلم عادي ..هل ينفع أن أدخل الجنة ؟

أنا مسلم أبا عن جد أحب الله و أشهد أن لا إله إلا الله ، و أشهد أن محمدا رسول الله.

لكني مع ذلك لست مثل الذين يظهرون بمظاهر التدين ..الذين يطلقون اللحية و يلبسون القميص و يستشهدون في كل موقف بحديث أو آية..أنا أحب هؤلاء لكني في نفس الوقت أعترف بأني واحد من عامة المسلمين كما أني كثيرا ما أجد نفسي أختلف عن هؤلاء الإخوة في أمور حساسة..فمثلا و رغم إيماني بأهمية الإلتزام بالجماعة في الإسلام إلا أني  لست أتحيز لفئة من الناس على أساس أنهم هم الفرقة الناجية و أنظر بأعين الريبة و الإتهام لمن لا يتحيز لنا..أنا أنظر للمجتمع الذي أعيش فيه ـ كل أفراد المجتمع ـ على أنهم هم جماعتي  الواجب الإنتماء إليها ، و على رأسهم جارتي فاطمة المتبرجة التي تعمل في البريد ..حتى هذه أشعر بأخوتها مثلها مثل إمام الحي ..بل أشعر أحيانا أنها ستسبق كل سكان البلدة إلى الجنة بمن فيهم إمام الحي و هذا نظرا للفضائل الكثيرة التي تتميز بها..

الأحد، 26 يونيو 2011

بيان أول نوفمبر و مشروع الدولة الإسلامية في الجزائر.

منذ طفولتي و أنا أسمع عن تصريحات الإسلاميين بخصوص خيانة العهد فيما يتعلق بأهم المبادئ التي قامت عليها الثورة الجزائرية ،و هي مسألة إقامة دولة جزائرية ديمقراطية اجتماعية ذات سيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية. هذه الحكاية لما كنت أطلع على بعض تفاصيل الحركة الوطنية قبل الثورة و حتى بعد اندلاعها ،كنت أجد نفسي أمام مجموعة من نقاط الإستفهام أجبرتني على وضع قوسين كبيرين على قناعتي بموقف الإسلاميين الذي ذكرته .

الأربعاء، 4 مايو 2011

…و مع ذلك يبقى الأمل .

فكرتي التي أرغب في طرحها اليوم لها علاقة برجل أحترمه كثيرا .هو إنسان يكبرني سنا و يتميز باحترامه لنفسه و تكوينه العالي و ذكائه الثاقب و ماضيه النظيف و مميزات كثيرة أخرى ليس هذا هو مجال بسطها .

مقتطفات من كتاب : الفرقة الناجية هي الأمة الإسلامية كلها. للدكتور محمد عادل عزيزة الكيالي


نداء استغاثة : إلى الرَّاغبين في معـالجة ظـاهرة التطـرُّف الفكري والعنف لدى الشباب، إلى ناشدي الأمن والأمان في المجتمعات الإسلامية، إلى محبِّي جمع صف المسلمين في مشـارق الأرض ومغـاربها، إلى صـانعي المعروف والباحثين عن الصدقة الجـارية، إليكم أيها السادة: هذه الدعوة المتواضعة من غيور على وحـدة الكلمة ورأب الصَّـدع ولَم شمل المسلمين، للمسـاهمة في إيصال هذه الرسالة إلى المسلمين كافة.

الجمعة، 23 يوليو 2010

عني

السلام عليكم.

أنا مواطن عادي يسعى كي يجعل لحياته معنى.
حكمتي في الحياة : من السهل أن تثبت نفسك بالشذوذ أو التطرف، لكن من الصعب أن تثبتها بالوسطية و الإعتدال..أنا لا أدعي بأني رمز للإنسان الوسطي و لا أنا سيّد "معتدل" و لكن أدعي بأن هاتين الميزتين تعتبران بالنسبة لي أهم معركة أسعى لربحها في حياتي.